السبت، 30 أبريل 2016

[zmn1.com] تغريدات



📚 تغريدات 📚

‏🎈المخاوف بمجملها تجلب لنا الهم والغم الا الخوف من الله سبحانه فإنّه يجلب السعادة وأعظم ما في الوجود الجنه
‏﴿ولمن خَاف مقام ربه  جَنَّتَان﴾.

🎈{ان الَّذين يُحادّون الله ورسوله كُبِتوا }
 حتى وإن رأيتهم يتقلبون في مظاهر الترف،فهم يعيشون كبتا وقلقا،وهذا بشرى عذابهم العاجل إن لم يتوبوا.

🎈‏{إن تتقوا الله يجعل لكم فرقانا}
‏وهو النور الذي يفرق به العبد بين الحق والباطل،وكلما كان قلبه أقرب إلى الله كان فرقانه أتم.
‏👈🏻ابن القيم

‏🎈قِيل لأحد الحكماء ما السعادة قال عافية في الدنيا اي سلامة من الآفات والعلل والمحن وعفو في الآخرة 
‏نسأل الله العفو والعافية في الدنيا والآخرة.
🎈كثيراً ما نغرق في القضايا الجزئية والمسائل الفرعية.
‏ونتناسى ما يجمعنا من أصول الدين والأخلاق ومحكمات الشريعة
‏{إنما المؤمنون إخوة}.

‏🎈أعظم مطالب الدنيا والآخرة
‏أن يكفيك الله الهم 
‏وأن يغفر الله لك الذنب
‏وهما مضمونان  بكثرة 
‏الصلاة والسلام عليه لقوله
‏إذا تكفى همك ويغفر ذنبك.
🎈الذي يجلب النحس دائما ليس الحظ 
إنما الذنوب والتي نسينا معظمها 
‏فإن المعاصي تزيل النعم قال تعالى: {إن الله ﻻيغير مابقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم}.

‏🎈إجمع من زينة الدنيا ما شئت
‏لكن تأكد بانك ستخرج منها كما جئت
‏{ولقد جئتمونا كما خلقناكم اول مرة }.
‏اجل اجمع الحسنات واحذر من السيئات لتنجو بنفسك.

🎈‏قال رجل لصاحبه إن قلبي لا يرتاح لفلان فرد عليه : ولا انا ولكن ما يدريك لعل الله طمس على قلوبنا فأصبحنا لا نحب الصالحين 
‏ ما اجمل حسن الظن.

🎈‏قال بعض السلف :
‏"قد أصبح بنا من نعم الله تعالى ما لا نحصيه مع كثرة ما نعصيه
‏فلا ندري أيهما نشكر:
‏أجميل ما ينشر؟
‏أم قبيح ما يستر"؟

🎈‏فسامِحْ ولا تَسْتَوْفِ حَقَّكَ كُلَّهُ .. وأبعدْ فلم يستقصِ قطُ كريمُ
‏ولا تغلُ في شيءٍ من الأمرِ واقْتَصِدْ .. كلا طرفيْ قصدِ الأمورِ دَميمُ.

🎈‏يابائع الصبر لا تشفق على الشاري
‏        فدرهم الصبر يسوى ألف دينار
‏لاشيء كالصبر يشفي جرح صاحبه
‏         ولا حوى مثله حانوت عطار.

🎈‏إستقم  حتى تستقيم زوجتك ففي الأثر عفوا تعف نساؤكم 
‏وحذار من أن تمدن عينيك إلى ما لا يحل لك ، سواء كان ذلك في طريق أو أمام شاشة او في مجلة.

🎈‏{فسنيسره لليسرى}
‏إذا علم الله من العبد حسن المقصد وصدق النية
‏أعانه وسدده،
 ويسّر له أسباب الهداية
 وحسن الخاتمة.

✏الدكتور سعيد بن مسفر

قال الإمامُ ابنُ القيِّم -رحمهُ الله- :
وليحذر كُلَّ الحذر من طغيان ِ
"أنا"،
و"لي"
، و"عندى"
⬅فإن هذه الألفاظَ الثلاثةَ ابتُلى بها " إبليسُ " وفرعون،" وقارون "
فـ {أنَا خَيْرٌ مِنْهُ} لإبليس.
و{لِى مُلْكُ مِصْرَ}لفرعون.
و{إنَّمَا أُوتِيتُهُ عَلَى عِلْمٍ عِنْدِى} لقارون.

وأحسنُ ما وُضِعَت "أنا" فى قول العبد" أنا العبدُ المذنب، المخطئ، المستغفر، المعترِف... ونحوه.

 و"لى"، فى قوله: لى الذنب، ولى الجُرم، ولى المسكنةُ، ولى الفقرُ والذل.

و"عندى" فى قوله: "اغْفِرْ لى جِدِّى، وَهَزْلِى، وخَطَئِى، وَعَمْدِى، وَكُلُّ ذلِكَ عِنْدِى " .

زاد المعاد / ج 2 / ص 475