الأحد، 29 سبتمبر 2024

[zmn1.com] من كتاب عتبات العبودية

من كتاب "عتبات العبودية":
١- الحِكمةُ من خَلقِ آدمَ من تُرابٍ:
• ليُناسبَ الأرض التي سيعيشُ عليها
• للتَّفرقةِ بينه وبين الملائكةِ والشَّياطين
• لتهيئةِ نفسه للعُبودِيَّة والتَّذلُّل لله
• كل ما سبق
 
٢- خلق الله الإنسانَ ضعيفًا حقيرًا:
• ليسعى في البحثِ عن وسائل تعوِّض نقصَه
• ليستشعرَ حاجته للتَّذلُّل لخالقه وكمال عبُوديَّتِه
• لِئَلَّا يطغى في الأرض ولِلْحدِّ من شرِّه
 
٣- قال تعالى: [ولَه كلُّ شيءٍ، وأمِرتُ أن أكونَ منَ المُسلِمين]. تُفيد هذه الآية:
• أن الإسلامَ هو تسليمُ كلِّ شيءٍ لله تعالى
• أنَّ له سبحانه كلَّ شيءٍ فهو مَن أمرني بالإسلام
• أن الإقرار بالعَجز والافتِقار مَدخَل العُبودِيَّة الحَقَّة
 
٤- ترتيبُ درجاتِ العُبودِيَّة:
• الخضوع والتَّذلُّل - رقُّ القلب - الحِرص والطَّمع
• الحِرص والطَّمع - الخضوع والتَّذلُّل - رقُّ القلب
• رقُّ القلب - الخضوع والتَّذلُّل - الحِرص والطَّمع

٥- من السُّنَّة تلاوة الأذكار مع الوُضوء:
• لتَهيئة القلبِ للوقوف بين يَدَيِ الله
• للاستغفار عن ذُنوبه قبل الدُّخول على خالقه
• لتجتمعَ للعبدِ طهارةُ الظَّاهر والباطِن
 
٦- أثر العِبادة على القَلب:
• تحقيقُ الخُضوع والذُّلِّ وهو لُبُّ العِبادة
• التَّخلُّصُ نهائيًا منَ التَّعلُّق بالدُّنيا
• توَحُّد المُسلمينَ في إقامةِ شعائرِ الله
 
٧- الشيطانُ يُزيِّن للعبد الهَوى والعِصيان:
• لأنَّها صفاتٌ أصيلةٌ في خَلق الإنسانِ
• ليَحرِفَنا عن فِطرةِ الله التي خلَقنا علَيها
• لأنَّ الإنسانَ يميل في قرارةِ نفسه إليها
 
٨- يُسَنُّ في الحجِّ حلقُ الرَّأسِ:
• نظافةً للبدنِ وتَفَرُّغًا للعِبَادة
• إظهارًا وإعلانًا للعُبُودِيَّة لله
• مُقاوَمةً لمَظاهِر العُجبِ بالنَّفس
 
٩- العُبودِيَّة لله في اللُّغة:
• { عَبَدَ يَعبُد }
• { عَبِدَ يَعبُد }
• { عَبُدَ يَعبُد }
• كل ما سبق
 
١٠- أثر تَقَلُّبِ القَلبِ على العُبُوديَّة:
• تقلُّبُ القلب يعني ضعفَه وافتِقارَه وحاجتَه لخالقِه
• يجعلُ العبد غيرَ آمنٍ من تَغَيُّر حالِه، فلا يحتقِرُ غيرَه
• تقلُّبه دليلُ قوَّةِ حركتِه وسُرعتِه، ممَّا يُساعدُ العبدَ في السَّيرِ إلى الله
• كل ما سبق