*( كانَ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا أَوَى إِلَى فِرَاشِهِ كُلَّ لَيْلَةٍ : جَمَعَ كَفَّيْهِ ، ثُمَّ نَفَثَ فِيهِمَا ، *
*فَقَرَأَ فِيهِمَا : قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ ، وَ قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ ، وَ قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ ، ثُمَّ يَمْسَحُ بِهِمَا مَا اسْتَطَاعَ مِنْ جَسَدِهِ ، يَبْدَأُ بِهِمَا عَلَى رَأْسِهِ وَوَجْهِهِ وَمَا أَقْبَلَ مِنْ جَسَدِهِ ، يَفْعَلُ ذَلِكَ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ). *
رواه البخاري (5017) .
النفث : نفخ لطيف بلا ريق
*إِذَا أَوَيْتَ إِلَى فِرَاشِكَ فَاقْرَأْ آيَةَ الْكُرْسِيِّ ، لَنْ يَزَالَ عَلَيْكَ مِنْ اللَّهِ حَافِظٌ ، وَلَا يَقْرَبُكَ شَيْطَانٌ حَتَّى تُصْبِحَ )*
رواه البخاري (2311) .
*مَنْ قَرَأَ بِالْآيَتَيْنِ مِنْ آخِرِ سُورَةِ الْبَقَرَةِ فِي لَيْلَةٍ كَفَتاهُ*
البخاري (5009)ومسلم (808)
*إذا أوى أحدُكُم إلى فِراشِهِ فلينفُض فراشَهُ بداخلةِ إزارِهِ ، فإنَّهُ لا يَدري ما خَلَفَهُ عليهِ ،*
*ثمَّ يقولُ : باسمِكَ ربِّي وَضعتُ جَنبي وبِكَ أرفعُهُ ، إن أمسَكْتَ نفسي فارحَمها ، وإن أرسلتَها فاحفَظها بما تحفَظُ بِهِ عبادَكَ الصَّالحينَ*
صحيح البخاري : 6320
*"اللهم أنت خَلَقْتَ نفسي وأنت توفَّاها لك مماتها ومَحْياها، إن أحييتها فاحفظها وإن أمتها فاغفر لها، اللهم إني أسألك العافية"*.
رواه مسلم : 2712
*أن النبيَّ - صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم - كان إذا أراد أن ينامَ ؛ وضع يدَه تحت رأسِهِ،*
*ثم يقولُ : اللهم ! قِنِي عذابَك يومَ تجمعُ عبادَك – أو تبعثُ عبادَك -*
أخرجه الترمذي وصححه الألباني في تخريج مشكاة المصابيح : 2337
*كان النبيُّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ إذا أخذ مضجعه من الليلِ قال : *
*( باسمك اللهم أموت وأحيا ) . فإذا استيقظ قال : ( الحمد للهِ الذي أحيانا بعد ما أماتنا وإليه النشورُ ) .*
صحيح البخاري : 6324
*سبحان الله(ثلاثاً وثلاثين)، والحمد لله ( ثلاثاً وثلاثين )، والله أكبر ( أربعاً وثلاثين )، *
*من قال ذلك عندما يأوي إلى فراشه كان خيراً له من خادم.*
البخاري 7/71
ومسلم 4/ 2091
*كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا أوى إلى فراشه قال "*
*الحمدُ لله الذي أطعمَنا وسقانا ، وكفانا وآوانا . فكم ممن لا كافيَ له ولا مُؤويَ " *.
صحيح مسلم رقم: 2715
*إذا أخذت مضجعَك فتوضأْ وضوءَك للصلاةِ . ثم اضطجعْ على شقِّك الأيمنِ . ثم قلْ :*
*اللهمَّ ! إني أسلمتُ وجهي إليك . وفوضت أمري إليك . وألجأتُ ظهري إليك رغبةً ورهبةً إليك . لا ملجأَ ولا منجا منك إلا إليك . آمنتُ بكتابِك الذي أنزلت . وبنبيِّك الذي أرسلتَ . واجعلهن من آخرِ كلامِك . فإن متَّ من ليلتِك ، متَّ وأنت على الفطرةِ *
*متفق عليه*
Sent from my iPhone