الجمعة، 28 أغسطس 2020

[zmn1.com] عصر يوم الجمعه الذي ترجى فيه اجابة الدعوة

*{{{هذا حال السلف عصر يوم الجمعة الذي تُـرجى فيه إجابة الدعـوة إحـرص على إستغلال هذا الوقـت}}}*

*عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ،* 
*عَنِ النَّبِيِّ ﷺ قَالَ : *
*(( الْتَمِسُوا السَّاعَةَ الَّتِي تُرْجَى فِي يَوْمِ الْجُمُعَةِ بَعْدَ الْعَصْرِ إِلَى غَيْبُوبَةِ الشَّمْسِ ))*

✔ حسنه الألباني في
صحيح الترمذي - رقم : (489)
*كان الفضل بن فضالة إذا صلى عصر يوم *الجمعة، *خلا في ناحية المسجد وحده، فلا يزال يدعو حتى تغرب الشمس.*

 (*أخبار القضاة).*
كان طاووس بن كيسان إذا صلى العصر يوم الجمعة،
 *استقبل القبلة، ولم يكلم أحدًا حتى تغرب الشمس.*
 
 (تاريخ واسط).
* ذكر ابن عساكر* :
 أصاب العمى الصلت بن بسطام، فجلس إخوانه يدعون له عصر الجمعة، وقبل الغروب عطس عطسة، فرجع بصره ".
 (تاريخ دمشق).
   قال ابن القيم : 
" وهذه الساعة هي آخر ساعة بعد العصر، يُعَظِّمُها جميع أهل الملل ". 
 (زاد المعاد ١ / ٣٨٤).

Sent from my iPhone