*{{{هذا حال السلف عصر يوم الجمعة الذي تُـرجى فيه إجابة الدعـوة إحـرص على إستغلال هذا الوقـت}}}*
*عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ،*
*عَنِ النَّبِيِّ ﷺ قَالَ : *
*(( الْتَمِسُوا السَّاعَةَ الَّتِي تُرْجَى فِي يَوْمِ الْجُمُعَةِ بَعْدَ الْعَصْرِ إِلَى غَيْبُوبَةِ الشَّمْسِ ))*
✔ حسنه الألباني في
صحيح الترمذي - رقم : (489)
*كان الفضل بن فضالة إذا صلى عصر يوم *الجمعة، *خلا في ناحية المسجد وحده، فلا يزال يدعو حتى تغرب الشمس.*
(*أخبار القضاة).*
كان طاووس بن كيسان إذا صلى العصر يوم الجمعة،
*استقبل القبلة، ولم يكلم أحدًا حتى تغرب الشمس.*
(تاريخ واسط).
* ذكر ابن عساكر* :
أصاب العمى الصلت بن بسطام، فجلس إخوانه يدعون له عصر الجمعة، وقبل الغروب عطس عطسة، فرجع بصره ".
(تاريخ دمشق).
قال ابن القيم :
" وهذه الساعة هي آخر ساعة بعد العصر، يُعَظِّمُها جميع أهل الملل ".
(زاد المعاد ١ / ٣٨٤).
Sent from my iPhone