{أَوْلَىٰ لَكَ فَأَوْلَىٰ } (34) القيامة
قوله تعالى :
(أولى لك فأولى)
(ثم أولى لك فأولى)
تهديد بعد تهديد ، ووعيد بعد وعيد ،
أي فهو وعيد أربعة لأربعة ;
كما روي أنها نزلت في
أبي جهل الجاهل بربه.
فقال :
📍فلا صدق/ ولا صلى
📍ولكن كذب/ وتولى.
أي :
1⃣ لا صدق رسول الله ،
2⃣ ولا وقف بين يدي فصلى ،
3⃣ ولكن كذب رسولي ،
4⃣ وتولى عن التصلية بين يدي .
📍فترك التصديق خصلة ،
📍والتكذيب خصلة ،
📍وترك الصلاة خصلة ،
📍والتولي عن الله تعالى خصلة ;
فجاء الوعيد
أربعة مقابلة لترك الخصال الأربعة . والله أعلم .
المصدر
تفسير القرطبي
قوله تعالى:
(وَالْتَفَّتِ السَّاقُ بِالسَّاقِ).
في الآية الكريمة بيان
1⃣ لشدة مفارقة المألوف من الوطن والأهل والولد والصديق،
2⃣وشدة القدوم على ربه جلّ شأنه.
قد التفّت الشدتان ببعضهما،
كما تلتف الساق على الساق.
ويقال:
شمرت الحرب عن ساق
استعارة لشدّتها.
المصدر:
الجدول في إعراب القرآن الكريم
لاتحمل هم الدنيا فإنها لله،
ولاتحمل همَّ الرزق فإنه من الله
، ولاتحمل هم المستقبل فإنه بيد الله، فقط احمل همًا واحدًا كيف ترضي الله؟.
لأنك لو أرضيت الله,رضي عنك وأرضاك وكفاك وأغناك.
ﻻ ﺗﻴﺄﺱ ﻣﻦ ﺣﻴﺎﺓ ﺃﺑﻜﺖ ﻗﻠﺒﻚ .. ﻭﻗﻞ ﻳﺎ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻮﺿﻨﻲ ﺧﻴﺮﺍ ﻓﻲ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ ﻭﺍﻻﺧﺮﺓ .. ﻓﺎﻟﺤﺰﻥ ﻳﺮﺣﻞ ﺑﺴﺠﺪﺓ , ﻭﺍﻟﻔﺮﺡ ﻳﺄﺗﻲ ﺑﺪﻋﻮﺓ
لن ينسَ الله خيراً قدمته ، و هماً فرّجته ، و عيناً كادت أن تبكي فأسعدتها ! عش حياتك على مبدأ : كـن مُحسناً حتى وإن لم تلق إحساناً ، ليس لأجلهم بل لأن الله يحب المُحسن
ارخي يدك بالصدقه ترخی حبال المصائب من علی عاتقك ..واعلم ان حاجتك الی الصدقه اشد من حاجة من تتصدق عليه ..
من أجمل... ماقرأت،..