تغريدات رمضانية
صباحكم صالحات تاجها الصبر
ولحظة من رجاء ملؤها الذكر.
وطيب من كلام تؤجرون به .
وتفويض الأمر لقيوم له الأمر.
الدعاء مفتاح كل المغلقات من الأمور
وبه تذلل الصعوبات
وتدرك المطلوبات
فاحرص عليه في صغير الأمر وكبيره
وخاصه وعامه.
﴿وقال ربكم ادعوني أستجب﴾
من أكبر مقاصد الصوم
•تهذيب النفوس
•كفها عن الرذائل
•الارتقاء بها في سماء الفضائل.
إدراك مواسم الخيرات
بعافية وأمن وسعة رزق
نعمة عظمى
فاشكر الله عليها بطاعته
فالبدار البدار.
أفضل التهاني دعوة صادقة
أن يبارك الله لكم في رمضان
وأن يوفقكم فيه إلى صالح الأعمال
وأن يحط عنكم السيئات
ويرفع الدرجات
ويبلغكم الأمنيات.
الاستغاثة بالمخلوقين في كشف الكربات وتحصيل المطلوبات شرك بالله﴿فلا تدع مع الله إلها آخر فتكون من المعذبين﴾
الشرك وبال في الدنيا والآخرة.
خالد المصلح
لا يصح زعم أحد أن القرآن أساس هداية له
ما دام أنه يحيد عن آياته ودلالاته؛
إذ لا هداية مع صدود يورث زيغا
{ذلك الكتاب لا ريب فيه هدى للمتقين}.
صوم رمضان سبيل إلى تحقيق التقوى
{لعلكم تتقون}
وتلك السبيل محاطة باليسر لا العسر؛
لأنه دين سعادة لا شقاء
{يريد الله بكم اليسر ولا يريد بكم العسر}.
المداومة على الصلاة من أعظم ما يزيل عن المرء هلعه وجزعه وبخله
{إن اﻹنسان خلق هلوعا إذا مسه الشر جزوعا وإذا مسه الخير منوعا إلا المصلين...}.
ليس ثمة إسلام متطرف
وإسلام منحرف،
إنما اﻹسلام واحد لا يتغير هو الدين الوسط،
ولكن الناس هم من يتغير
إما بغلو أو جفاء
{وكذلك جعلناكم أمة وسطا}.
المؤمن حقا لا يُخجِله التزامه بدينه؛
إذ ليس فيه ما يدعوا إلى طأطأة رأسه
مادام أنه دين العزة وﻻشيء غير العزة.
{وﻻ تهنوا وﻻ تحزنوا وأنتم اﻷعلون}.
✍🏻سعود الشريم
من صلى التراويح وأوتر مع الإمام وانصرف ثم أراد الاستزادة وحده ، فإنه يصلي ما شاء الله له أن يصلي ركعتين ركعتين ولا يعيد الوتر.
1/
"ذهب الظمأ وابتلت العروق وثبت الأجر إن شاء الله"
👈🏻هذا الذكر بعد الإفطار ويتأكد في الحر الشديد حتى قال بعض العلماء : لايُقال في الشتاء.
2/
وثبت الأجر : يقولها تفاؤلا وقوله : إن شاء الله ، حتى لايجزم لنفسه بحصول الأجر وهو لايدري
هل يُقبل أم لا ولئلا يُعجب بعمله.
3/
ففي هذا الذكر الجمع بين الإخبار عن الواقع تذكيرا للنفس بنعمةالله
بذهاب الظمأ وبلّ العروق،
وكذلك حسن الظن بالله "وثبت الأجر"، ومنع العُجب.
{ولباس التقوى ذلك خير}.
قال ابن الجوزي:
أما الملازم لطريق التقوى،
فلا آفة تطرقه،
ولا بلية تنزل به،
هذا هو الأغلب.
1/
السحور بركة؛
ولو بجرعة ماء..
ونعم السحور التمر،
ولا يسمى سحورا إلا إذا وقع في النصف الثاني من الليل،
وفيه مخالفة لأهل الكتاب.
2/
وإعانة على عبادة الصيام وعلى القيام لصلاة الفجر..
ويسن تأخيره.
محمد صالح المنجد
المؤمن يترقب رمضان كترقبه المفقود العزيز،
يحمل هم غيابه أن لا يدركه وهم لقائه بالعمل
(اللهم سلِّمنا لرمضان وسلم لنا رمضان وتسلمه منا متقبلا).
عبدالعزيز الطريفي