الثلاثاء، 24 نوفمبر 2015

(¯`*•أهـل الشام•*´¯) ( موسوعة ) رجال موقعة بدر رضي الله عنهم الجزء الثاني (ثاني مائة مقاتل بدري)( 123- عمير بن الحارث - 124- يزيد بن الحارث بن قيس بن فسحم - 125- سميع بن قيس - 126- عمرو بن أبي زهير بن مالك بن امرئ القيس - 127- عبد الله بن زيد)






(   موسوعة   )

رجال موقعة بدر رضي الله عنهم

الجزء الثاني

(ثاني مائة مقاتل بدري)



إعداد وتأليف

أبو إسلام أحمد بن علي

 

 

123- عمير بن الحارث - 124- يزيد بن الحارث بن قيس بن فسحم - 125- سميع بن قيس - 126- عمرو بن أبي زهير بن مالك بن امرئ القيس - 127- عبد الله بن زيد




123- عمير بن الحارث



شهد بدراً


وعمير بن الحارث بن ثعلبة بن الحارث بن حرام .


الآحاد والمثاني ج3/ص406


عمير بن الحارث بن لبدة بن ثعلبة بن الحارث بن حرام شهد بدرا .


الثقات ج3/ص298


شهد العقبة


حدثنا يعقوب بن حميد ثنا محمد بن فليح عن موسى بن عقبة عن الزهري في تسمية من شهد العقبة من الأنصار من بني سلمة 1 البراء بن معرور بن صخر وهو نقيب وهو أول من أوصى بثلث ماله واستقبل الكعبة وهو ببلده 2 وبشر بن البراء 3 ومعقل بن المنذر 4 وطفيل بن النعمان 5 وطفيل بن مالك 6 وجبار بن صخر 7 وزيد بن حرام 8 ومسعود بن يزيد 9 وثابت بن الجذع واسم الجذع ثعلبة بن زيد 1 وعمير بن الحارث. و .....


الآحاد والمثاني ج3/ص399

 

124- يزيد بن الحارث بن قيس بن فسحم




استشهد ببدر بعد أن ألقى التميرات


يزيد بن الحارث بن قيس بن مالك بن أحمر وهو الذي يقال له يزيد بن قسحم استشهد ببدر ألقى التميرات من يده وقاتل حتى قتل.


الثقات ج3/ص442

 

125- سميع بن قيس



شهد بدراً



 

126- عمرو بن أبي زهير بن مالك بن امرئ القيس




شهد بدراً

 

127- عبد الله بن زيد



شهد العقبة و بدر وصاحب الأذان


عبد الله بن زيد بن ثعلبة بن عبد ربه بن زيد بن الحارث بن الخزرج من بلحارث بن الخزرج صاحب الأذان كنيته أبو محمد شهد بدرا والعقبة مات سنة ثنتين وثلاثين وهو  بن أربع وستين سنة  وصلى عليه عثمان بن عفان رضي الله عنهم أجمعين.


الثقات ج3/ص223


ومن بنى جشم بن الحارث عبد الله بن زيد بن ثعلبة بن عبد ربه بن زيد بن الحارث بن الخزرج الذي رأى النداء في النوم وأخوه حريث بن زيد بن ثعلبة.


الثقات ج1/ص194


قصة الأذان


قال ابن اسحاق فلما اطمأن رسول الله بالمدينة واجتمع اليه اخوانه من المهاجرين واجتمع كبائر الانصار استحكم أمر الاسلام فقامت الصلاة وفرضت الزكاة والصيام وقامت الحدود وفرض الحلال والحرام وتبوأ الاسلام بين أظهرهم وكان هذا الحي من الانصار هم الذين تبوؤا الدار والايمان وقد كان رسول الله حين قدمها إنما يجتمع الناس اليه للصلاة لحين مواقيتها بغير دعوة فهم رسول الله أن يجعل بوقا كبوق يهود الذي يدعون به لصلاتهم ثم كرهه ثم أمر بالناقوس فنحت ليضرب به المسلمين للصلاة فبينا هم على ذلك رأى عبد الله بن زيد بن ثعلبة بن عبد ربه أخو بلحارث بن الخزرج النداء فأتى رسول الله فقال يا رسول الله إنه طاف بي هذه الليلة طائف مر بي رجل عليه ثوبان أخضران يحمل ناقوسا في يده فقلت يا عبد الله أتبيع هذا الناقوس فقال وما تصنع به قال قلت ندعو به إلى الصلاة قال ألا أدلك على خير من ذلك قلت وما هو قال تقول الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر أشهد أن لا إله إلا الله أشهد أن لا إله إلا الله أشهد أن محمدا رسول الله أشهد أن محمدا رسول الله حي على الصلاة حي على الصلاة حي على الفلاح حي على الفلاح الله أكبر الله أكبر لا إله إلا الله فلما أخبر بها رسول الله قال إنها لرؤيا حق إن شاء الله فقم مع بلال فالقها عليه فليؤذن بها فإنه أندى صوتا منك فلما أذن بها بلال سمعه عمر بن الخطاب وهو في بيته فخرج إلى رسول الله وهو يجر رداءه وهو يقول يا نبي الله والذي بعثك بالحق لقد رأيت مثل الذي رأى فقال رسول الله فلله الحمد.


البداية والنهاية ج3/ص231