إلهي وجدتك دائما رحيما فكيف لآ أرجوك .. ووجدتك دائما ناصرا و معينا فكيف لآ أدعوك
فكن معي يا الله في كل أموري فقد فوضتهآ كلها إليك
اللهم كما أيقظت عيوننا من المنام ايقظ قلوبنا من الغفلات وكما أنرت الكون بنور الصباح انر حياتنا بنور الهدايه
اللهم أذقنا في هذا اليوم برد عفوك.. وحلاوة حبك.. وافتح مسامع قلوبنا لذكرك وخشيتك .. واغفر لنا ولوالدينا بكرمك ..
"" اللهم اجعل تواصلنا بر وكلامنا ذكر ومحبتنا في الله طول العمر"
ربي اجعل هذا اليوم ، يوم خير ، لا يضيق لنا فيه صدر ، ولا يخيب لنا فيه أمر ، واجعل لنا بكل خطوة توفيق وتيسير وأجر .."
اللهم اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات الأحياء منهم والاموات انك سميع قريب مجيب الدعاء 🎀 وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه ومن تبعهم باحسان إلى يوم الدين
🌺
جعلكم ربي من السعداء في الدارين 🌹
من أوتي صدراً سليماً لإخوانه وأهله وأحبابه..
فقد تعجّل شيئًا من نعيم الجنّة..!
لا شيء يخترق "القلوب"
كلطف العبارة
وبذل الإبتسامة
ولين الكلام
وسلامة القصد
ونقاء القلب
وغض الطرف عن "الزلات" .
نَسعَى وَ نَمضِي
وَنَتعبّ وَنَبكِي
وَ يَبقَى ما اختَارهُ الله هُوَ { الخَير }
اللهم اجعلنا من أهل النفوس الطاهرة،والقلوب الشاكرة
والوجوه المستبشرة الباسمة
وارزقنا طيب المقام وحسن الختام
🍃 من هدي النبي صلى الله عليه وسلم .. ( 18 )
👈هديه النبي صلى الله عليه وسلم في الوُضُوء
🔻كان عليه الصلاة والسلام يبدأ وضوءه بالتسمية ويقول في آخره :
" أشهد أن لا إله َ الا اللهُ وحده لا شريك له، وأشهد أنَّ محمدًا عبدُه ورسولُه . اللهم اجعلني من التوابين، واجعلني من المتطهِّرين َ"
📕 [صحيح الترمذي(55)]
ويقول : "سبحانك اللهم وبحمدك ، أشهد أن لا إله إلا أنت ، أستغفرك وأتوب إليك"
📕[زاد المعاد (1/184)]
📌جزى الله خيراً من قرأها وعمل بها وساعدنا على نشرها..
🌴 وقفة مع النفس 🌴
ﻫﺘﻒ ﺍﻟﻌﻠﻢ ﺑﺎﻟﻌﻤﻞ ..
ﺍﻟﺤﺾ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺨﻴﺮ ﻓﻲ ﻣﻮﺍﻗﻊ ﺍﻟﺘﻮﺍﺻﻞ ﻛﺜﻴﺮ، ﻭﺍﺭﺗﻘﺎﺀ ﺻﺎﺣﺒﻪ ﻣﻦ ﺍﻟﺤﺾ ﺇﻟﻰ ﺍﻻﻣﺘﺜﺎﻝ ﻗﻠﻴﻞ ....
كم دعونا إلى خير و كم أنكرنا منكرا ، لكن هل كل ما دعونا إليه عملنا به ؟؟؟
و هل كل منكر أنكرناه انتهينا عنه ؟؟؟
في الحقيقة يجب أن نراجع أنفسنا ، هل ما ننشر في مواقع التواصل الإجتماعي دعوة للعمل لنا و لغيرنا ؟؟
أم أنه مجرد فعل اعتدنا عليه ؟؟
و من ناحية أخرى
هل الفائدة بكثرة ما نرسله أم العمل بما نرسله ؟؟
هل ما نرسله فيه فائدة أم أنه مجرد أوزار تُوزن علينا ؟؟؟
و يكفينا موعظة في هذا قوله عليه السلام : " ومن دعا إلى ضلالة كان عليه من الإثم مثل آثام من تبعه لا ينقص ذلك من آثامهم شيئا "
ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻌﺎﻗﻞ ﺃﻻ ﻳﻔﻌﻞ ﺃﻭ ﻳﻘﻮﻝ ﺣﺘﻰ ﻳﻨﻈﺮ ﻓﻲ ﺍﻟﻌﻮﺍﻗﺐ؛ ﻓﻘﺪ ﺗﻜﻮﻥ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﻌﻮﺍﻗﺐ ﺃﺿﺮ ﻋﻠﻴﻪ ﻣﻦ ﺃﺻﻞ ﺍﻟﻘﻮﻝ ﺃﻭ ﺍﻟﻔﻌﻞ؛
ﻓﻴﻘﺘﺪﻱ ﺑﻪ ﺍﻵﻻﻑ ﻓﻲ ﺃﺯﻣﻨﺔ ﻣﺘﻄﺎﻭﻟﺔ ، و يبقى سوء عمله يُتوارث بين الأجيال .
منقول بتصرف . . .
