الاثنين، 29 سبتمبر 2014

[zmn1.com] ما خاب من قال يا الله






 



..مُّاٍّ خٌّاٍّبّْ مُّنِّ قِّاٍّلَّ ياٍّ اٍّلَّلَّهّْ

.. اٍّلَّلَّهّْمُّ اٍّنِّي اٍّعَّوذ بّْكّْ مُّنِّ قِّهّْر يؤلَّمُّنِّي ومُّنِّ فّْكّْر يقِّلَّقِّنِّي اٍّلَّلَّهّْمُّ ياٍّ مُّاٍّلَّكّْ اٍّلَّكّْونِّ اٍّكّْفّْنِّي شّْر مُّاٍّ يكّْونِّ قِّبّْلَّ اٍّنِّ يكّْونِّ.

..ربّْي اٍّنِّ قِّدٌّرتُّكّْ تُّفّْوقِّ قِّدٌّرة اٍّلَّاٍّطَّبّْاٍّء فّْاٍّنِّزَلَّ عَّلَّي وعَّلَّى كّْلَّ مُّريض شّْفّْاٍّء مُّنِّ اٍّلَّسًّمُّاٍّء.

..اٍّلَّلَّهّْمُّ اٍّشّْفّْ مُّنِّ اٍّتُّعَّبّْهّْ مُّرضهّْ وتُّأخٌّر شّْفّْاٍّؤهّْ وكّْثّْر دٌّاٍّؤهّْ وقِّلَّ دٌّواٍّؤهّْ
 
واٍّنِّتُّ سًّبّْحّْاٍّنِّكّْ عَّونِّهّْ وشّْفّْاٍّؤهّْ ياٍّ مُّنِّ غٌّمُّر اٍّلَّعَّبّْاٍّدٌّ بّْفّْضلَّهّْ وعَّطَّاٍّئهّْ.

..ياٍّ ربّْ اٍّجٍّبّْر بّْخٌّاٍّطَّري ياٍّ ربّْ هّْنِّاٍّكّْ دٌّعَّوة تُّخٌّتُّنِّقِّ فّْي صُّدٌّري
 
واٍّطَّلَّبّْهّْاٍّ مُّنِّكّْ بّْكّْلَّ ذلَّ واٍّنِّكّْسًّاٍّر ياٍّ اٍّلَّلَّهّْ اٍّثّْلَّجٍّ قِّلَّبّْي بّْتُّحّْقِّيقِّهّْاٍّ رجٍّوتُّكّْ ياٍّ رحّْيمُّ .

..ربّْ اٍّبّْطَّلَّ شّْر عَّينِّ اٍّصُّاٍّبّْتُّ جٍّسًّدٌّاٍّ فّْأمُّرضتُّهّْ واٍّصُّاٍّبّْتُّ جٍّمُّاٍّلَّاٍّ فّْشّْوهّْتُّهّْ
 
واٍّصُّاٍّبّْتُّ شّْعَّراٍّ فّْاٍّسًّقِّطَّتُّهّْ واٍّصُّاٍّبّْتُّ قِّلَّبّْاٍّ فّْاٍّحّْزَنِّتُّهّْ.

..اٍّلَّلَّهّْمُّ مُّاٍّ اٍّنِّاٍّ بّْهّْ مُّنِّ اٍّبّْتُّلَّاٍّء فّْاٍّنِّي اٍّحّْتُّسًّبّْ اٍّجٍّر صُّبّْري عَّنِّدٌّكّْ واٍّنِّ كّْاٍّنِّ بّْسًّبّْبّْ ذنِّوبّْي فّْاٍّنِّي اٍّسًّتُّغٌّفّْركّْ واٍّتُّوبّْ اٍّلَّيكّْ 

..اٍّلَّلَّهّْمُّ اٍّرزَقِّنِّي نِّعَّمُّة يعَّجٍّزَ عَّنِّهّْاٍّ شّْكّْري ولَّاٍّ تُّبّْتُّلَّينِّي بّْبّْلَّاٍّء يعَّجٍّزَ عَّنِّهّْ صُّبّْري 

..اٍّلَّلَّهّْمُّ اٍّنِّي وكّْلَّتُّكّْ اٍّمُّري فّْأنِّتُّ خٌّير وكّْيلَّ ودٌّبّْر لَّي اٍّمُّري فّْاٍّنِّي لَّاٍّ اٍّحّْسًّنِّ اٍّلَّتُّدٌّبّْير 

..اٍّلَّلَّهّْمُّ فّْي هّْذاٍّ اٍّلَّيومُّ اٍّرحّْ ثّْمُّ هّْونِّ ثّْمُّ اٍّشّْفّْ كّْلَّ نِّفّْسًّ لَّاٍّ يعَّلَّمُّ بّْوجٍّعَّهّْاٍّ اٍّلَّاٍّ اٍّنِّتُّ 

..ياٍّ خٌّاٍّلَّقِّي وكّْلَّتُّكّْ اٍّمُّري واٍّسًّتُّودٌّعَّتُّكّْ هّْمُّي فّْبّْشّْرنِّي بّْمُّاٍّ يفّْتُّحّْ مُّدٌّاٍّخٌّلَّ اٍّلَّسًّعَّاٍّدٌّة فّْي قِّلَّبّْي

..اٍّلَّلَّهّْمُّ حّْرمُّ عَّلَّى قِّلَّوبّْنِّاٍّ حّْزَنِّ اٍّلَّدٌّنِّياٍّ وحّْرمُّ عَّلَّى اٍّجٍّسًّاٍّدٌّنِّاٍّ نِّاٍّر اٍّلَّاٍّخٌّرة 

..اٍّلَّلَّهّْمُّ اٍّنِّكّْ لَّاٍّتُّحّْمُّلَّ نِّفّْسًّاٍّ فّْوقِّ طَّاٍّقِّتُّهّْاٍّ فّْلَّاٍّ تُّحّْمُّلَّنِّي مُّنِّ كّْربّْ اٍّلَّحّْياٍّة مُّاٍّلَّاٍّطَّاٍّقِّة لَّي بّْهّْ

..ياٍّ ربّْ عَّبّْدٌّكّْ عَّنِّدٌّ بّْاٍّبّْكّْ واٍّقِّفّْ يدٌّعَّوكّْ دٌّعَّوة مُّنِّ يخٌّاٍّفّْ ويطَّمُّعَّ... اٍّنِّ لَّمُّ اٍّقِّفّْ بّْبّْاٍّبّْكّْ راٍّجٍّيآ فّْأي بّْاٍّبّْ غٌّير بّْاٍّبّْكّْ اٍّقِّرعَّ ..

..ربّْي اٍّنِّتُّ اٍّلَّمُّيسًّرواٍّنِّتُّ اٍّلَّمُّسًّهّْلَّ سًّهّْلَّ اٍّمُّري وحّْقِّقِّ مُّطَّلَّبّْي وسًّخٌّر لَّي مُّاٍّ هّْو خٌّيرلَّي 

..اٍّلَّلَّهّْمُّ اٍّجٍّرنِّي مُّنِّ مُّوتُّ اٍّلَّغٌّفّْلَّة ولَّاٍّ تُّاٍّخٌّذنِّي مُّنِّ اٍّلَّدٌّنِّياٍّ اٍّلَّاٍّ واٍّنِّتُّ راٍّض عَّنِّي

..اٍّلَّلَّهّْمُّ رضنِّاٍّ بّْمُّاٍّ قِّضيتُّ لَّنِّاٍّ وعَّاٍّفّْنِّاٍّ فّْيمُّاٍّ اٍّبّْتُّغٌّيتُّ حّْتُّى لَّاٍّ نِّحّْبّْ تُّعَّجٍّيلَّ مُّاٍّاٍّخٌّرتُّ ولَّاٍّ تُّاٍّخٌّير مُّاٍّ عَّجٍّلَّتُّ 

..اٍّلَّلَّهّْمُّ اٍّنِّتُّ تُّعَّلَّمُّ كّْيفّْ حّْاٍّلَّي فّْهّْلَّ ياٍّربّْ مُّنِّ فّْرجٍّ قِّريبّْ ياٍّ اٍّلَّلَّهّْ اٍّلَّلَّهّْمُّ لَّكّْ اٍّلَّحّْمُّدٌّ فّْي قِّضاٍّئكّْ وقِّدٌّركّْ .. 

..اٍّلَّلَّهّْمُّ اٍّجٍّعَّلَّ كّْتُّاٍّبّْي فّْي عَّلَّيينِّ واٍّحّْفّْظُ لَّسًّاٍّنِّي عَّنِّ اٍّلَّعَّاٍّلَّمُّينِّ 

..اٍّلَّلَّهّْمُّ اٍّجٍّزَ كّْاٍّتُّبّْهّْاٍّ وقِّاٍّرءهّْاٍّ وجٍّاٍّمُّعَّهّْاٍّ ونِّاٍّشّْرهّْاٍّ كّْلَّ خٌّيراٍّلَّلَّهّْمُّ وفّْقِّهّْ وفّْرجٍّ هّْمُّهّْ
 
ويسًّر لَّهّْ اٍّمُّورهّْ وآتُّهّْ سًُّئلَّهّْ بّْاٍّلَّدٌّنِّياٍّ واٍّلَّاٍّخٌّرهّْ واٍّرزَقِّهّْ اٍّلَّنِّظُر اٍّلَّى وجٍّهّْكّْ اٍّلَّكّْريمُّ
 
واٍّرزَقِّهّْ مُّنِّ حّْيثّْ لَّاٍّيحّْتُّسًّبّْ واٍّحّْسًّنِّ خٌّاٍّتُّمُّتُّهّْ وواٍّلَّدٌّيهّْ واٍّرزَقِّهّْ مُّاٍّيتُّمُّنِّى بّْاٍّلَّدٌّنِّياٍّ واٍّلَّاٍّخٌّرة..

.. أنِّفّْعَّواٍّ بّْهّْاٍّ أحّْبّْتُّكّْمُّ لَّعَّلَّهّْاٍّ تُّكّْونِّ اٍّلَّمُّنِّجٍّية .

 
 
التكبير في هذه العشر من ذي الحجة  نوعان:-
 الأول   [١] : مطلق .
والثاني [٢] : مقيد .

One (digit)  أما التكبير المطلق:
فهو التكبير الذي لم يُحدّد بوقت ولا سبب، بل يكون متاحاً في كل ساعات الليل والنهار، و يبدأ من دخول ذي الحجة وينتهي بغروب شمس اليوم الثالث من أيام التشريق.

ويدل عليه قوله تعالى: " وَيَذْكُرُوا اسْمَ اللَّهِ فِي أَيَّامٍ مَعْلُومَاتٍ" ، قال ابن رجب: " وجمهورُ العلماءِ على أنَّ هذه الأيامَ المعلوماتِ هي عشْرُ ذي الحجَّةِ، منهم ابنُ عمرَ، وابنُ عباسٍ والحسنُ وعطاء ومجاهد وعكرمةُ وقتادةُ والنَخعي، وهو قولُ أبي حنيفةَ والشافعيِّ وأحمدَ في المشهورِ عنه.
[ تفسير ابن رجب الحنبلي (2/ 564) ].

- ومن السنة ماخرّجه الإمام أحمد من حديث ابن عمر، عن النبي - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - قال: ((ما من أيام اعظم عند الله ولا أحب إليه العمل فيه من هذه الأيام العشر؛ فاكثروا فيهن من التهليل والتكبير والتحميد).
 
وأخرج البخاري معلقا بصيغة الجزم قال : كَانَ ابْنُ عُمَرَ، وَأَبُو هُرَيْرَةَ: «يَخْرُجَانِ إِلَى السُّوقِ فِي أَيَّامِ العَشْرِ يُكَبِّرَانِ، وَيُكَبِّرُ النَّاسُ بِتَكْبِيرِهِمَا».

Two (digit) التكبير المقيد :
فهو " يكون في أدبار الصلوات المفروضة من صلاة الصبح يوم عرفة إلى صلاة العصر من آخر أيام التشريق، وقد دل على مشروعية ذلك الإجماع، وفعل الصحابة رضي الله عنهم".