لآ أعشق الجفاوة ولا أميل إلى التناسي
قد تمر فترة أبدوا فيها ( مقصره )
مع أهلي وناسي وأصدقائي واخوتي في الله وهذا يؤلمني
فعذرآ لكل من قصرت في حقه
اقبلوا اعتذاري
فأنا لا اعلم هل ادرك رمضاان
ام يدركني الموت
من يحمل في قلبه خدوش صغيرة أحدثتها أنا له
.. فليخبرني أو ليعتقني لوجه الله
لعلي أثقلت عليه
بإميلاتي
وسببت له ازعاج
.. أو ربما لامست وجعًا .
. أو سببت له جرحاً دون قصد ..
نحن راحلون .. ولا نعرف كيف سنفارق الدنيا ومتى
ومن المؤلم مفارقتها
وقلوبنا مليئة بالمواقف التي لم تُحكى ولم تجد للغفران طريقاً لها ..