الجمعة، 31 يناير 2014

(¯`*•أهـل الشام•*´¯) Amal تشويش


 

مجموعة أملي الجنة الإسلامية

     مجموعة أملي الجنة الإسلامية

 مجموعة أملي الجنة الإسلامية

تشويش 

سئل شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله - عن الجهر بقراءة القرآن 
فقال : من كان يقرأ القرآن , والناس يصلون تطوعا فليس له أن يجهر 
جهرا يشغلهم به 
 ,
أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ
 وسلَّمَ خرج على الناسِ وهم يُصلُّونَ وقد عَلَتْ أصواتهم بالقراءةِ فقال :
[ إنَّ المُصلِّي يُناجِي ربهُ فلينظر بما يُنَاجِيهِ بهِ ولا يجهرْ بعضكم على بعضٍ بالقرآنِ ]
الراوي:  فروة بن عمرو البياضي المحدث: ابن عبدالبر - المصدر: التمهيد - الصفحة أو الرقم: 23/315
خلاصة حكم المحدث: صحيح
☆☆☆☆☆☆☆
أما الشيخ ابن عثيمين فقال : إن استعمال مكبرات الصوت لقراءة 
القرآن وإن قصد خيرا , فهو قد شوش على المسلمين في صلاتهم 
ودعائم , ووقع فيما نهى عنه النبي صلى الله عليه وسلم وذكر الحديث السابق . 
☆☆☆☆☆☆☆
هذا الكلام في النهي لمن يقرأ القرآن فكيف بالذين يجلسون في المساجد للثرثرة 
والكلام في السياسة والتجارة إن لم نقل في الغيبة والنميمة , حتى في صلاة 
الجمعة والناس يصلون أو يستمعون للخطيب ؟!


   مجموعة أملي الجنة الإسلامية
 مجموعة أملي الجنة الإسلاميةمجموعة أملي الجنة الإسلامية Amalyelganaمجموعة أملي الجنة الإسلاميةمجموعة أملي الجنة الإسلامية

مجموعة أملي الجنة الإسلامية

  



 









--
قال عليه الصلاة والسلام: (( إذا فسد أهل الشام فلا خير فيكم ))
صفحة المجموعة على تويتر https://twitter.com/ahl_alsham
صفحة المجموعة على الفيس بوك: http://www.facebook.com/ahlalsham
▀▄▀▄▀▄▀▄▀▄▀▄▀▄▀▄▀▄▀▄▀▄▀▄▀▄▀▄▀▄▀▄▀▄▀▄▀▄▀▄▀▄▀▄
لقد وصلتك الرسالة من مجموعة
(¯`*•.¸أهـــل الشـــــام.•*´¯)
تفضلو بزيارة موقع المجموعة:
http://groups.google.com/group/ahlalsham?hl=ar?hl=ar
للاشتراك أرسل رساله فارغة من بريدك
ahlalsham+subscribe@googlegroups.com
للتواصل وإرسال الرسائل للمجموعة استخدم البريد...
ahlalsham@googlegroups.com
احتراما لخصوصيتك يمكن إلغاء اشتراكك بإرسال رسالة إلكترونية إلى
ahlalsham+unsubscribe@googlegroups.com
أو بالتواصل مع مشرف المجموعة بشكل مباشر عن طريق البريد
ahl.alsham@hotmail.com
ahllsham@gmail.com
 
▀▄▀▄▀▄▀▄▀▄▀▄▀▄▀▄▀▄▀▄▀▄▀▄▀▄▀▄▀▄▀▄▀▄▀▄▀▄▀▄▀▄▀▄
مـلاحـظـات هـامـة
*الرسائل المطروحة لا تعبر عن رأي المجموعة بل تعبر عن رأي صاحبها.