..
للحياة ارجل طويله تنتهي بريش الطائوس
المزركش بجلد السلطعون
لذلك لا توجد علاقه بين
الالكترون وبيض الارنب
منذ 50 يوماً وبعد أن أمضى 9 أعوام بها
فصل موظف سعودي من شركة دون علمه !
عمر السبيعي- سبق- رنية: فوجئ موظف سعودي يعمل بشركة وطنية مُتخصصة في مجال الكهرباء بقرار مدير الشركة بطي قيده من عمله دون علمه، بعد أن أمضى تسعة أعوام يعمل بالشركة.
وأكد الموظف، علي محمد إبراهيم، أن الشركة الوطنية مُتعاقدة للعمل في المنطقة الغربية للإشراف على أعمال شركة الكهرباء في ثلاث مُحافظات هي: العلا وأملج ورنية، مضيفاً "أمضيت تسعة أعوام بالشركة، وكنت أعمل ليل نهار، ولم تكن هنالك ملاحظات على عملي من قِبل مدير الشركة الوافد، وكنت أعمل بجد واجتهاد وبتخصص مهم جداً (تجهيزات)".
وأوضح أن أحد زملائه أخبره أن إدارة الشركة استغنت عن خدماته منذ 50 يوماً دون أن يعلم مُسبقاً، وقال "ولو أن زميلي بالشركة لم يُبلغني لاستمريت بالعمل دون مٌقابل، وخارج حسابات الشركة".
وأردف "صُدمت من القرار التعسفي والظالم بالوقت نفسه، وسألت الزُملاء الذين أبدوا استغرابهم من قرار فصلي ودون علمي".
وبين أنه التقى بالمُدير الوافد، وسأله عن أسباب فصله، فأكد له بكل بساطة أنه سيفصل 15 موظفاً سعودياً آخرين يعملون بفروع الشركة.
وواصل المواطن "المُدير الوافد عازم على توظيف أقاربه وأصدقائه بالشركة بدلاً عن موظفي الشركة السعوديين، والذين كنت أنا أول ضحاياهم"، مؤكداً أنه عمّم عن سيارة الشركة التي لا زالت لديه بمراكز المرور ونُقاط التفتيش، مطالباً بسحبها منه باعتبار أنها ليست مُلكاً له وأنه لم يعد من منسوبي الشركة.
وأكد علي إبراهيم أنه عازم على التقدم بشكوى ضد مُدير الشركة الوافد لدى إمارة منطقة مكة المكرمة، وأيضاً بشكوى لمكتب العمل والعُمال مُطالباً برد اعتباره، وإعادته لوظيفته، وتعويضه عن عمله لمدة 50 يوماً وهو خارج حسابات الشركة ودون أن يعلم بقرار فصله.
وأشار إلى أن هنالك عدداً من زملائه يشهدون بأنه منتظم بالعمل وأنه ظُلم بهذا القرار.
وأكد الموظف، علي محمد إبراهيم، أن الشركة الوطنية مُتعاقدة للعمل في المنطقة الغربية للإشراف على أعمال شركة الكهرباء في ثلاث مُحافظات هي: العلا وأملج ورنية، مضيفاً "أمضيت تسعة أعوام بالشركة، وكنت أعمل ليل نهار، ولم تكن هنالك ملاحظات على عملي من قِبل مدير الشركة الوافد، وكنت أعمل بجد واجتهاد وبتخصص مهم جداً (تجهيزات)".
وأوضح أن أحد زملائه أخبره أن إدارة الشركة استغنت عن خدماته منذ 50 يوماً دون أن يعلم مُسبقاً، وقال "ولو أن زميلي بالشركة لم يُبلغني لاستمريت بالعمل دون مٌقابل، وخارج حسابات الشركة".
وأردف "صُدمت من القرار التعسفي والظالم بالوقت نفسه، وسألت الزُملاء الذين أبدوا استغرابهم من قرار فصلي ودون علمي".
وبين أنه التقى بالمُدير الوافد، وسأله عن أسباب فصله، فأكد له بكل بساطة أنه سيفصل 15 موظفاً سعودياً آخرين يعملون بفروع الشركة.
وواصل المواطن "المُدير الوافد عازم على توظيف أقاربه وأصدقائه بالشركة بدلاً عن موظفي الشركة السعوديين، والذين كنت أنا أول ضحاياهم"، مؤكداً أنه عمّم عن سيارة الشركة التي لا زالت لديه بمراكز المرور ونُقاط التفتيش، مطالباً بسحبها منه باعتبار أنها ليست مُلكاً له وأنه لم يعد من منسوبي الشركة.
وأكد علي إبراهيم أنه عازم على التقدم بشكوى ضد مُدير الشركة الوافد لدى إمارة منطقة مكة المكرمة، وأيضاً بشكوى لمكتب العمل والعُمال مُطالباً برد اعتباره، وإعادته لوظيفته، وتعويضه عن عمله لمدة 50 يوماً وهو خارج حسابات الشركة ودون أن يعلم بقرار فصله.
وأشار إلى أن هنالك عدداً من زملائه يشهدون بأنه منتظم بالعمل وأنه ظُلم بهذا القرار.